المركز الدولي للطب النبوي

قضاء حوائج الناس عبادة من أعظم العبادات التي تنفع الإنسان قبل أن تنفع غيره، فمن سار في قضاء حوائج الناس قضى الله عز وجل حوائجه.

وذلك مصداقًا لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: “وَاللَّهُ في عَوْنِ العَبْدِ ما كانَ العَبْدُ في عَوْنِ أَخِيهِ” – رواه مسلم.

وحوائج الناس منها ما يظهر لنا، ومنها ما يخفى علينا،

وهناك الكثير من الأحاديث التي تدل على فضل قضاء حوائج الناس  ففي حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم عن سيدنا أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “إن من الناس مفاتيح للخير، مغاليق للشر، وإن من الناس مفاتيح للشر مغاليق للخير، فطُوبَى لمن جعل الله مفاتيح الخير على يديه، وويل لمن جعل الله مفاتيح الشر على يديه” – رواه بن ماجه .

من هذا المنطلق نتمني أن نكون مفاتيح للخير ونكون سبب في تفريج كربة مسلم لعل الله يكتب لنا بها النجاه .

فنحن ندرك تماما ماتشعر به ونحن هنا لنقدم لك فرصة رائعة ربما لم تتوفر لك من قبل لكنك تستحقها .. لأننا نريدك سعيداً، تنعم بعلاقات اجتماعية رائعة ، وصحة جيدة  ،و حضور مميز و نجاح باهر، فقد بذلنا مافي وسعنا لنقرب لك هذا الهدف، اختصرنا لك المسافات و حافظنا على وقتك و وفرنا عليك التكاليف ،لنضع بين يديك هذه الخدمة  لأننا نؤمن أنك تستحقها لتخفيف معاناتك كما نؤمن أننا من رواد التغيير